من أعماق بحرك ولون مياهه الزرقاء، ومن اخضرار تلالك وسهولك ورغم الظروف التي نعيشها، نعي الأمل والرجاء ونحياه كما الأتقياء، ونلبس الفجر عباءة الهناء، ونحمله فوق رقائق النسيم إلى حيث خلجان الأمل السعيد الذي ينتظرنا عند مفترق الشباب، لنحيا من جديد آملين أن نتخطى كافة الصعاب وإياك يا قريتنا الحبيبة….
كرمالها و كرمالك
خليك بالبيت